أعلن المستشار في الديوان الملكي محمد التويجري سحب ترشيحه من منصب المدير العام لمنظمة التجارة العالمية، وبذلك يصبح المرشحان اللذان يخوضان المنافسة على المنصب مرشحتي نيجيريا وكوريا.
وأكد المستشار التويجري، أنه أياً كانت نتائج المنافسة بين بقية المرشحين فإنه يتطلع إلى دعم عمل منظمة التجارة العالمية خلال الفترة المقبلة بكل الوسائل، ووضع خبراته الشخصية في خدمة المنظمة التي تعاني من مشاكل عدة وتجد نفسها اليوم أمام مهمة حساسة، تتعلق ببناء نظام تجاري عالمي، في ظل التحديات التي يتعامل معها العالم، متمنياً للمرشحتين من جمهورية نيجيريا وجمهورية كوريا الجنوبية التوفيق والنجاح في تنافسهما على منصب المدير العام للمنظمة وأن تحقق الفائزة منهما البرنامج الذي يتطلع إليه العالم، كما تقدم بالشكر لمرشحي المملكة المتحدة وجمهورية كينيا لمشاركتهما في هذا الترشح.
ورفع التويجري شكره للقيادة على الثقة والدعم للترشح لمنصب المدير العام لمنظمة التجارة العالمية، وكان لهذه الثقة والدعم دور مهم في بلوغه مرحلة متقدمة في التنافس على شغل المنصب.
وأضاف أن المملكة ستستمر في دعم المنظمة على كل الأصعدة، في ظل إيمانها بدور التجارة الحرة وحاجة كل الشركاء إلى التكاتف والعمل معاً، خلال الفترة المقبلة.
وأوضح:«كما أعبر عن تقديري لكل الشركاء داخل المملكة وخارجها الذين عملوا معنا بجهد وصبر، خلال الأشهر الماضية، مما أكسبنا خبرات ودروساً مستفادة من هذه التجربة في وجه التحديات المقبلة».
وأكد المستشار التويجري، أنه أياً كانت نتائج المنافسة بين بقية المرشحين فإنه يتطلع إلى دعم عمل منظمة التجارة العالمية خلال الفترة المقبلة بكل الوسائل، ووضع خبراته الشخصية في خدمة المنظمة التي تعاني من مشاكل عدة وتجد نفسها اليوم أمام مهمة حساسة، تتعلق ببناء نظام تجاري عالمي، في ظل التحديات التي يتعامل معها العالم، متمنياً للمرشحتين من جمهورية نيجيريا وجمهورية كوريا الجنوبية التوفيق والنجاح في تنافسهما على منصب المدير العام للمنظمة وأن تحقق الفائزة منهما البرنامج الذي يتطلع إليه العالم، كما تقدم بالشكر لمرشحي المملكة المتحدة وجمهورية كينيا لمشاركتهما في هذا الترشح.
ورفع التويجري شكره للقيادة على الثقة والدعم للترشح لمنصب المدير العام لمنظمة التجارة العالمية، وكان لهذه الثقة والدعم دور مهم في بلوغه مرحلة متقدمة في التنافس على شغل المنصب.
وأضاف أن المملكة ستستمر في دعم المنظمة على كل الأصعدة، في ظل إيمانها بدور التجارة الحرة وحاجة كل الشركاء إلى التكاتف والعمل معاً، خلال الفترة المقبلة.
وأوضح:«كما أعبر عن تقديري لكل الشركاء داخل المملكة وخارجها الذين عملوا معنا بجهد وصبر، خلال الأشهر الماضية، مما أكسبنا خبرات ودروساً مستفادة من هذه التجربة في وجه التحديات المقبلة».